شارع القناصل
1- مخازن سيدي محمد بن عبد الله 2- ساحة الزرابي 3-شارع القناصل 4- فندق بن عائشة, أو بن عيسى 5- فندق المستيري 6- فندق القاع 7- مسجد الجزارين 8- باب البحر

1- مخازن سيدي محمد بن عبد الله

مخازن سيدي محمد بن عبد الله (1757-1790) تخزين الخشب (أول وظيفة في القرن الثامن عشر), بعد ذلك أصبحت مقرا للجمارك في (أوائل القرن 20), ثم محل الطرود البريدية سنة (1913). تتكون من قاعتين مجموع طولها 40 مترا وعرض كل واحدة 8 أمتار.

2- ساحة الزرابي

صباح كل يوم خميس يقام مزاد الزرابي ب"ساحة الزرابي" وسط الشارع, حيث يتم عرض الزرابي التقليدية للبيع.

3-شارع القناصل

حتى عام 1912, كان يتوجب على قناصل الدول الأوروبية الإقامة في هذا الشارع. ويعتبر منزل قنصل فرنسا مثالا لتلك المنازل الجميلة التي بنيت حول صحن داخلي.

الفنادق: تتميز زنقة القناصل بفنادقها التي تعتبر محطات للتجار المسافرين. تم بناءها على شكل مستطيل يتوسطه فناء كبير,  الطابق السفلي خصص للبضائع والحيوانات, أما في الطوابق فنجد الغرف التي أصبح بعضها اليوم محلات تجارية.

4- فندق بن عائشة, أو بن عيسى

فندق بن عائشة, أو بن عيسى (القرن الثامن عشر)

5- فندق المستيري

6- فندق القاع

7- مسجد الجزارين

مسجد الجزارين: تم بناء هذا المسجد في أواخر القرن الثامن عشر في عهد السلطان مولاي سليمان (1797-1822). ويتوفر على سقاية يرجع تاريخها إلى نفس الحقبة, تتكون من حوض يبلغ طوله حوالي 5 أمتار تعلوه أربعة أقواس كبيرة أدرجت داخل كل واحد منها لوحة مزخرفة من الجبس المنقوش.

8- باب البحر

باب البحر: حتى بداية القرن الماضي لعب دورا هاما حيث شكل نقطة نزول المسافرين

القادمين من البحر. وقد كان نهر أبي رقراق يصل حتى مشارفه حيث كانت المراكب ترسو بقرب

في سنة 1910, تم خلق مساحات أمام واجهة الباب, بملء هذه الضفة بالردم الشيء الذي مكن من تهيئة ميناء صغير حيث عملت عبارة بخارية ما بين 1913 و 1936 التاريخ الذي غرقت فيه إثر عاصفة قوية.

تعتبر زنقة القناصل من المحاور الرئيسية لمدينة الرباط العتيقة تم تخطيطها من طرف الموحدين خلال القرن الثاني عشر. وتمتد بالموازاة مع نهر أبي رقراق حيث تربط بين قصبة الأوداية شمالا ابتداءا من سوق الغزل القديم وبين المعامل الكبرى والمخازن والمدابغ وسوق الحبوب جنوبا.

ابتداءا من القرن السابع عشر ازدوجت وظيفتها التجارية النشيطة بوظيفة دبلوماسية (انخذت تسميتها منها) حيث

أضحت مقر إقامة مجموعة من الوفود القنصلية الأوروبية حتى 1912

تشهد على هذه الوظيفة المزدوجة, التجارية والإدارية, مجموعة من الإقامات (كمنزل قنصل فرنسا) وكذا الفنادق العتيقة. يحتضن هذا الشارع حاليا بالأساس محلات و ورشات حرفية: صناعة الجلود والخشب والمجوهرات والسجاد.

تنتهي زنقة القناصل عند التقاطع مع شارع الصباغين المفضي, عبر أدراج إلى باب البحر, وأخيرا وفي امتداد مباشر لها, توجد زنقة وقاصة المؤدية إلى الحي اليهودي القديم “الملاح” الذي يرجع تاريخه إلى بداية القرن التاسع عشر والذي تم بناؤه على جرف حاد في الجهة الجنوبية الشرقية من المدينة القديمة.

تعتبر زنقة القناصل من المحاور الرئيسية لمدينة الرباط العتيقة تم تخطيطها من طرف الموحدين خلال القرن الثاني عشر. وتمتد بالموازاة مع نهر أبي رقراق حيث تربط بين قصبة الأوداية شمالا ابتداءا من سوق الغزل القديم وبين المعامل الكبرى والمخازن والمدابغ وسوق الحبوب جنوبا.

ابتداءا من القرن السابع عشر ازدوجت وظيفتها التجارية النشيطة بوظيفة دبلوماسية (انخذت تسميتها منها) حيث

أضحت مقر إقامة مجموعة من الوفود القنصلية الأوروبية حتى 1912

تشهد على هذه الوظيفة المزدوجة, التجارية والإدارية, مجموعة من الإقامات (كمنزل قنصل فرنسا) وكذا الفنادق العتيقة. يحتضن هذا الشارع حاليا بالأساس محلات و ورشات حرفية: صناعة الجلود والخشب والمجوهرات والسجاد.

تنتهي زنقة القناصل عند التقاطع مع شارع الصباغين المفضي, عبر أدراج إلى باب البحر, وأخيرا وفي امتداد مباشر لها, توجد زنقة وقاصة المؤدية إلى الحي اليهودي القديم “الملاح” الذي يرجع تاريخه إلى بداية القرن التاسع عشر والذي تم بناؤه على جرف حاد في الجهة الجنوبية الشرقية من المدينة القديمة.

تعتبر زنقة القناصل من المحاور الرئيسية لمدينة الرباط العتيقة تم تخطيطها من طرف الموحدين خلال القرن الثاني عشر. وتمتد بالموازاة مع نهر أبي رقراق حيث تربط بين قصبة الأوداية شمالا ابتداءا من سوق الغزل القديم وبين المعامل الكبرى والمخازن والمدابغ وسوق الحبوب جنوبا.

ابتداءا من القرن السابع عشر ازدوجت وظيفتها التجارية النشيطة بوظيفة دبلوماسية (انخذت تسميتها منها) حيث

أضحت مقر إقامة مجموعة من الوفود القنصلية الأوروبية حتى 1912

تشهد على هذه الوظيفة المزدوجة, التجارية والإدارية, مجموعة من الإقامات (كمنزل قنصل فرنسا) وكذا الفنادق العتيقة. يحتضن هذا الشارع حاليا بالأساس محلات و ورشات حرفية: صناعة الجلود والخشب والمجوهرات والسجاد.

تنتهي زنقة القناصل عند التقاطع مع شارع الصباغين المفضي, عبر أدراج إلى باب البحر, وأخيرا وفي امتداد مباشر لها, توجد زنقة وقاصة المؤدية إلى الحي اليهودي القديم “الملاح” الذي يرجع تاريخه إلى بداية القرن التاسع عشر والذي تم بناؤه على جرف حاد في الجهة الجنوبية الشرقية من المدينة القديمة.