باب البحر: حتى بداية القرن الماضي لعب دورا هاما حيث شكل نقطة نزول المسافرين
القادمين من البحر. وقد كان نهر أبي رقراق يصل حتى مشارفه حيث كانت المراكب ترسو بقرب
في سنة 1910, تم خلق مساحات أمام واجهة الباب, بملء هذه الضفة بالردم الشيء الذي مكن من تهيئة ميناء صغير حيث عملت عبارة بخارية ما بين 1913 و 1936 التاريخ الذي غرقت فيه إثر عاصفة قوية.